وقال رئيس الجمهورية خلال لقاء رؤساء جامعات البلاد بمقر وزارة العلوم والبحوث والتكنولوجيا مساء أمس السبت إن الجامعات هي أفضل مكان لمناقشة الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد وتقديم الحلول لها، لافتا إلى أن إجراء هذه المناقشات يتوقف علی الفهم الصحيح للقضايا.
وأضاف إذا لم يتم تحليل المشاكل جيدًا أو إذا تأثرت التحليلات بوسائل الإعلام والأجواء الافتراضية بدلاً من الحقيقة ، فإن الحلول المقترحة ستدخل فيها الخطأ.
ودعا الرؤساء والأساتذة والطلاب وكافة عناصر المجتمع العلمي والأكاديمي إلی تركيز جهودهم على الحفاظ على روح العلم وإنتاج المعرفة في الجامعات وتكثيف الجهود من أجل تحقيق هذه الأهداف.
وأكد بأنه على الجامعات أن تعتبر جهاد التبيين من أهم أولوياتها، مضيفا أن حرب اليوم هي حرب العبارات، مشددا على أهمية سرد الأحداث بشكل صادق وحقيقي.
وصرح أن العدو بذل قصاری جهده لوقف الأنشطة العلمية والصناعية والإنتاجية والخدمية في البلاد وقطع علاقاته مع الدول الأخرى، بعد فشله في حياكة المؤامرات ضد البلاد.
واعتبر ارتفاع حجم الصادرات النفطية الإيرانية إلی ما كان عليه قبل فترة الحظر وتحسين المرتبة العلمية لجامعات البلاد وتوسيع علاقاته مع دول المنطقة من الإجراءات التي تؤشر علی فشل العدو في تحقيق أغراضه.: جامعاتنا تلعب دورا مهما في إحباط مؤامرات الأعداء
طهران / 30 تشرين الأول/ أكتوبر/ارنا- اعتبر رئيس الجمهورية آية الله السيد “إبراهيم رئيسي” أن الجامعات هي المراكز الحيوية لإنتاج القوة في إيران وتلعب دورا مهما في تعزيز القدرات العلمية للبلاد وإحباط مؤامرات الأعداء.
وقال رئيس الجمهورية خلال لقاء رؤساء جامعات البلاد بمقر وزارة العلوم والبحوث والتكنولوجيا مساء أمس السبت إن الجامعات هي أفضل مكان لمناقشة الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد وتقديم الحلول لها، لافتا إلى أن إجراء هذه المناقشات يتوقف علی الفهم الصحيح للقضايا.
وأضاف إذا لم يتم تحليل المشاكل جيدًا أو إذا تأثرت التحليلات بوسائل الإعلام والأجواء الافتراضية بدلاً من الحقيقة ، فإن الحلول المقترحة ستدخل فيها الخطأ.
ودعا الرؤساء والأساتذة والطلاب وكافة عناصر المجتمع العلمي والأكاديمي إلی تركيز جهودهم على الحفاظ على روح العلم وإنتاج المعرفة في الجامعات وتكثيف الجهود من أجل تحقيق هذه الأهداف.
وأكد بأنه على الجامعات أن تعتبر جهاد التبيين من أهم أولوياتها، مضيفا أن حرب اليوم هي حرب العبارات، مشددا على أهمية سرد الأحداث بشكل صادق وحقيقي.
وصرح أن العدو بذل قصاری جهده لوقف الأنشطة العلمية والصناعية والإنتاجية والخدمية في البلاد وقطع علاقاته مع الدول الأخرى، بعد فشله في حياكة المؤامرات ضد البلاد.
واعتبر ارتفاع حجم الصادرات النفطية الإيرانية إلی ما كان عليه قبل فترة الحظر وتحسين المرتبة العلمية لجامعات البلاد وتوسيع علاقاته مع دول المنطقة من الإجراءات التي تؤشر علی فشل العدو في تحقيق أغراضه.
