وأضاف علي حسيني: إن الزعفران الإيراني يوفر 80 إلى 90 بالمئة من احتياجات الأسواق الأجنبية.
وتابع: بسبب مشاكل التصدير العديدة الناجمة عن عودة العملة إلى منظومة “نيما” انخفضت كمية الصادرات، فيما زاد التهريب.
وصرح حسيني: مع القضاء على مشاكل عودة العملة، لم يعد تهريب الزعفران ينفع المهربين اقتصادياً.
د.ح