أدى عشرات آلاف المواطنين الصلاة خلف خطيب الجامع الشيخ محمد مأمون القاسمي الحسني، بعد الإنصات إلى خطبته، التي اعتبر خلالها هذا الصرح المعماري “إنجازًا يُسجل لجيل الاستقلال”، و”دليلاً على تمسك الجزائر بدينها” رغم محاولات الاستعمار الفرنسي (1830-1962) طمسها.
أ.ش