وكتبت على موقعها:
فقدت إيران اليوم ثائرا من ثوارها وقائدا مقداما لطالما حمل هموم شعب ايران وسعى الى تقدمها ورفعتها وتطورها وحفظ شعبها. وحمل هم قضايا الامة والمنطقة وسعى جاهداً لترسيخ دعائم الثورة وتحصين إيران أمام مخططات الأعداء.
السيد الشهيد ابراهيم رئيسي قضى بحادثة مفجعة ومعه وزير خارجيته الدكتور حسين امير عبد اللهيان الذي وصف يوماً بالوجه الناعم لقوة ايران الصلبة والذي قاد جولة صراع دبلوماسية صعبة مع التطورات التي شهدتها ايران والمنطقة خلال الفترة الاخيرة، اضافة الى عدد آخر من الخدام المخلصين لايران والثورة.
شهداء على طريق تنمية إيران وخدمة شعبها والدفاع عن قضايا المستضعفينن وفلسطين.
عزاؤنا لقائد الثورة الاسلامية الامام السيد علي الخامنئي وكل شعب إيران العزيز… انا لله وانا اليه راجعون.
ركاب الطائرة:
– رئيس الجمهورية السيد ابراهيم رئيسي
– امام جمعة تبريز اية الله السيد محمد علي ال هاشم
– وزير الخارجية الدكتور حسين امير عبد اللهيان
– محافظ تبريز الدكتور مالك رحمتي
– السيد مهدي الموسوي
أ.ش