أكد مستشار الأمن القومي العراقي، قاسم الأعرجي، أنّ الرئيس الإيراني آية الله السيد إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، كان لهما الأثر الكبير في تهدئة المنطقة واستقرارها.
وقال الأعرجي إنّ “ثقتنا كبيرة بأن إيران ستتجاوز هذه الفاجعة لأنها بلد مؤسسات”.
من جانبه، أعرب الأمين العام لمنظمة “بدر”، هادي العامري، عن أمله أن يحوّل الشعب الإيراني هذا المصاب إلى فرصة.
وفي وقتٍ سابق، قدّم رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، التعازي والمواساة إلى سماحة قائد الثورة الإسلامية، وإلى إيران، حكومةً وشعباً.
أمّا رئيس هيئة الحشد الشعبي، فالح الفياض، فاستذكر بحزن “مواقف مشرّفة وسجلاً حافلاً بالجهاد للرئيس الشهيد رئيسي، ووقوفه إلى جانب العراق”، مقدماً العزاء والمواساة إلى سماحة قائد الثورة الاسلامية والشعب الإيراني بهذه الفاجعة.
من جهته، قال الأمين العام لحركة النجباء، الشيخ أكرم الكعبي، معزياً بالرئيس الإيراني: “لنا الثقة الكاملة بالقيادة الحكيمة للجمهورية الإسلامية”.
وقدّم الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو آلاء الولائي، العزاء إلى سماحة قائد الثورة الاسلامية ودول محور المقاومة وشعب إيران باستشهاد آية الله رئيسي ومرافقيه.
أ.ش