المنشور المذكور كان ينادي بـ “فلسطين حرة”، مع توجيه انتقادات لـ “الإرهابيين الإسرائيليين” وتوعد بـ “العدالة” لهم.
ويذكر أن القاضي أغلق حسابه على (Linkedin).
اثر ذلك، خرج مواطنون بريطانيون عدة مرات في مظاهرة بالعاصمة لندن اسنادا لفلسطين، منددين بما وصفوها بالإبادة الجماعية وسياسة التطهير العرقي التي ترتكبها تل أبيب ضد المدنيين في قطاع غزة.