ولفت إلى أنّ “التفاوض كان يدار بالقيادة والسنوار كان حاضرا دوما والسنوار لم يكن بعيدا عن المفاوضات”.
وأكّد حمدان أنّ “من المبكر الحديث عما ستؤول إليه عملية التفاوض”، موضحًا أنّ “الفريق الذي تابع المفاوضات خلال وجود الشهيد هنية سيتابعها تحت إشراف السنوار”.وقال إنّ “السنوار يحظى بالقبول من الجميع في الحركة وهو محل إجماع”، مضيفًا “هناك جملة من الترتيبات ستتم بعد اختيار السنوار رئيسا للحركة”.