وأضاف: “تزايدت ضغوط الاستكبار العالمي بمختلف أبعادها العسكرية والنفسية والثقافية والاقتصادية على جبهة المقاومة والجمهورية الإسلامية الإيرانية”، مبينا: “من بين خططي هو تعزيز 8 مجالات قتالية بما في ذلك الدفاع والصواريخ والفضاء والبحرية الجوية والأرضية والإلكترونية والحرب الحديثة”.
وقال وزير الدفاع المقترح: “بعد عملية طوفان الأقصى أظهر الكيان الصهيوني طبيعته غير الشرعية والمسببة للتوتر واللاإنسانية بمساعدة الولايات المتحدة، وتجاوز الخطوط الحمراء للصراع المباشر بارتكابه كافة أنواع جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة وتنفيذ الاغتيالات الجبانة”.
وقال نصير زاده: “هدفنا الأساسي هو تعزيز قوة ردعنا التي تمنع الأعداء من التجرؤ على سيادتنا، لقد تمكنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية من الحصول على مكانة متميزة وقوية في غرب آسيا. لقد تغير العمق الاستراتيجي لإيران بشكل جذري مقارنة بالماضي”.