كما يدور الحديث عن أحد ضباط الاستخبارات المسؤولين عن الإخفاق الكبير، والذي تجاهل تحذيرات ضابطة الصف والراصدات في الفرقة. وفي الأيام المقبلة من المتوقع أن يجتمع هذا الضابط مع قادته، حيث سيُبلغ بالقرار النهائي، وكذلك سيُتخذ القرار ما إذا كان سيواصل خدمته في جيش الاحتلال أم لا.
هذا؛ وتأتي اِستقالة ضابط الاستخبارات في فرقة غزة بعد اِستقالة رئيس شعبة الاستخبارات أهرون حاليفا وقائد فرقة غزة العميد آفي روزنفيلد.