وأوضحت وزارة الخارجية الفرنسية يوم الجمعة، أن هذه المحاولات كانت تهدف إلى “زعزعة تنظيم الأولمبياد، وتشويه صورة مدينة باريس، وتقليل حماسة الجمهور لهذا الحدث الكبير”.
وأكدت وزارة الخارجية أن محاولات الاختراق استمرت، منذ نيسان/أبريل 2023 حتى انتهاء دورة الألعاب البارا أولمبية، يوم الأحد الماضي، واستهدفت فرنسا، كدولة مضيفة، واللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية.
واستنكرت الوزارة “بشدة هذه الأعمال العدوانية التي تتنافى مع الروح الأولمبية”، مؤكدة أن جميع هذه المحاولات باءت بالفشل. وأظهرت استطلاعات الرأي عكس ذلك تماماً، بحيث أكدت “النجاح الشعبي” الكبير للألعاب الأولمبية والبارا أولمبية.