ففي بلدة جنوسان أشعل الثوّار نيران الغضب في أحد الشوارع، وانطلقت في السنابس والدراز وباربار والسهلة الجنوبيّة مسيرات غاضبة رفضًا للتطبيع وتضامنًا مع المعتقلين السياسيّين.
وفي عاصمة الفنّ الثوريّ باربار ازدانت صحيفة الأحرار بشعارات تضامنيّة مع المعتقلين السياسيّين.
وقد أعرب المشاركون في هذا الحراك الشعبيّ عن تضامنهم مع غزّة، وإصرارهم على الإفراج الشامل عن الكلّ الأسرى، وتبييض السجون.