وذكر صمد حسن زاده، الثلاثاء، أن من العوائق التي تعترض تنمية الصادرات سعر الصرف المختلف والوفاء بالتزامات العملة بسعر أقل من العملة في السوق الحرة، هذه الأمور تدفع المصدرين إلى بيع عملتهم في سوق غير رسمية.
وأضاف: إن 75% من صادرات إيران تتم إلى خمس دول فقط، وهذا التقييد يمكن أن يسبب مشكلة لصادراتنا في حال تصاعدت التوترات.
وقدم حسن زاده وصفاً للعجز التجاري للبلاد في السنوات الأخيرة، قائلاً: بلغ العجز التجاري 6 مليارات دولار في 2022، و17 مليار دولار في 2023، و8 مليارات دولار في النصف الأول من العام الجاري.
وأكد أن إرسال الخدمات الفنية والهندسية والمشاركة في مشاريع دول الجوار هي قدرة كبيرة لم تحظ بالاهتمام في السنوات القليلة الماضية.