ذكرت مصادر إخبارية باكستانية أن عدداً من كبار الصحفيين في البلاد قد تم سجنهم بتهمة نشر أخبار كاذبة.
وقد قام مكتب التحقيقات الفيدرالي، وهو جهاز أمني استخباراتي باكستاني، مؤخراً برفع دعاوى قضائية في محاكم مختلفة ضد 38 صحفياً من منتقدي الحكومة، من بينهم إياز مير وعمران رياض وسميع إبراهيم، وهم من النشطاء الإعلاميين المعروفين، وذلك تمهيداً لسجنهم.
ووُجهت إلى هؤلاء تهم تضخيم حادثة مختلقة والدعاية ضد الحكومة في وسائل الإعلام، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي.