وتشير المتابعات إلى تدفق أكثر من 4/3 تريليون ريال سيولة نقدية على السوق السبت (سعر الدولار على منصة نيما الحكومية = 485 ألف ريال).
ويرى محللون أن انخفاض التوترات في المنطقة ودعم مشروع الموازنة المالية للعام الإيراني القادم (يبدأ 21 مارس/ آذار 2025) لسوق المال وراء إنتعاشة البورصة التي شهدت انخفاضاً بأكثر من 100 ألف نقطة على مدى الأسابيع الماضية.