المهرجان الذي تشرف عليه لجنة متخصصة برئاسة وزير الثقافة وتضم خبراء في مجال السينما، أفسح في المجال أمام الباحثين والفنانين للمشاركة في مداخلات ضمن محاور الندوة المبينة في ورقة المهرجان فطلبت إدارة الندوة إرسال ملخصات تحدد فحوى المحور وعناصر البحث الرئيسية والمقاربة المعتمدة على أن تكتمل المداخلات المقبولة في الخامس من تشرين الثاني / نوفمبر لضمان نشر جميع مداخلات المحاور لتوزيعها على المشاركين والحضور في آن.
إشارة إلى أن تونس كانت ألغت الدورة 24 العام الماضي “تضامناً مع الشعب الفلسطيني واعتباراً للأوضاع الإنسانية الحرجة التي يشهدها قطاع غزة وكافة الأراضي الفلسطينية المحتلة جراء العدوان الصهيوني الغاشم”.