كشفت نتائج دراسة استطلاعية حديثة في الولايات المتحدة تفوق نائبة الرئيس الحالية والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بفارق ضئيل على الرئيس السابق دونالد ترامب في سباق الرئاسة المقبل.
وأوضحت الدراسة المشتركة بين محطة ABC الإخبارية ومؤسسة إبسوس للاستطلاعات أن هاريس حصلت على تأييد 49% من الناخبين المشاركين، بينما نال ترامب دعم 47% منهم.
غير أن الاستطلاع أبرز تفوقاً ملحوظاً لترامب في القضايا الاقتصادية، حيث حظي بثقة 48% من المستطلَعين في إدارة الاقتصاد مقابل 40% لهاريس. كما منحه الناخبون الأفضلية في معالجة التضخم بنسبة 46% مقارنة بـ 39% لمنافسته الديمقراطية.