وأفادت وكالة مهر للأنباء، أن اللجنة الثالثة التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت مؤخرا قراراً بأغلبية 80 صوتاً مؤيداً مقابل 29 صوتاً رافض وامتناع 65 عن التصويت على قرار يتضمن ادعاءات لاأساس لها من الصحة، بشأن وضع حقوق الإنسان في إيران.
وتدعي كندا في هذا القرار أنها تدافع عن حقوق الإنسان بينما تواجه لجنة حقوق الإنسان في هذا البلد اتهامات بالتمييزالهيكلي لذلك وقرر التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان إجراء تحقيق خاص في لجنة حقوق الإنسان الكندية.
ومن أنواع التحديات التي يعاني منها الكنديون هي صعوبة الحصول على المياه الصالحة للشرب في العقود الأخيرة الماضية فضلا عن وفاة الأطفال الأصليين في المدارس الداخلية خلال العقود الماضية التي تعد إحدى المشاكل الطويلة الأمد لهذه المجتمعات بالإضافة إلى مقابر أطفال بلا اسماء التي تخفي بينها طياتها حقائق مهمة التي واجهت الكثير من العقبات في طريق اكتشاف هذه المقابر الجماعية مما تسبب في تأخير تحقيق العدالة لعقود من الزمن.