وأشار إلى أنّ 85% من المستوطنين يعانون من مشكلات في النوم. فيما سجل ارتفاع بنسبة 20% في استخدام الأدوية ضد الهلع. وقال مدير المستشفى الإسرائيلي إنه يوجد “حالات ما بعد الصدمة، وأكثر من 40% ممن يخدمون في الاحتياط يعانون من حالات هلع”. وأضاف أنّ “الوضع سيئ، والخدمات الطبية تنهار، فهناك من ينتظر دوره لمدة سنة أو سنة ونصف”.