وتابع:لم يتم انتهاز فرصة الهدوء لكي يبدأ الرئيس السوري بشار الأسد تصحيح علاقته بشعبه. وقال آل ثاني: ينبغي إرساء الإطار المطلوب كي نتوصل إلى حل مستدام في سوريا.
واضاف :الوضع في سوريا كان متوقعا بسبب الصراع في غزة. وقال المسؤول القطري:لم نلاحظ أي تحرك جدي من بشار الأسد بشأن تصحيح العلاقة مع الشعب السوري.
واکد:هناك قلق من أن تهدد الحرب الأهلية وحدة سوريا إذا لم يتم التوصل لحل سياسي. وشنت المجموعات الإرهابية منذ صباح 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 وبدعم من بعض الدول، هجوماً واسعاً على مواقع الجيش السوري في شمال غرب وغرب وجنوب غرب حلب.