وفقًا للقناة العبرية، تتعلق المبادرة التركية بترتيبات تضمن تفادي أي تصادم عسكري في سوريا. ويأتي ذلك، وفقا للقناة، “في إطار دخول تركيا إلى سوريا، بعد سقوط نظام بشار الأسد”.
كما تشمل الآلية المحتملة جوانب أمنية وعسكرية، بهدف تنسيق العمليات وضمان المصالح المشتركة لكل من تركيا وكيان الاحتلال. وفي حديثه عن الوضع الراهن بسوریا، قال الرئيس أردوغان: “المنطقة تشهد تحولات كبيرة، ونحن نواصل متابعة التطورات بما يخدم أمننا واستقرارنا.” يأتي هذا الخبر في ظل تعقيدات المشهد السوري، حيث تتداخل مصالح العديد من الأطراف الدولية والإقليمية.