يواجه الاتحاد الأوروبي تحديات في تحقيق أهدافه الطموحة في مجال حماية المناخ، وذلك بسبب الوضع الاقتصادي السيئ ونتائج الانتخابات الأوروبية.
ووفقاً لعلماء المناخ، فإن عام 2024 كان أكثر الأعوام حرارة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، وكان أول عام يرتفع فيه متوسط درجة الحرارة العالمية بأكثر من 1.5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الثورة الصناعية.
وكان المجتمع الدولي قد التزم في اتفاقية باريس للمناخ عام 2015 بالحد من الاحترار العالمي عند هذا المستوى.
ومن جانب آخر، في الانتخابات الأوروبية التي جرت في بداية يونيو، صوت الناخبون لصالح الأحزاب المنتقدة أو حتى المعارضة للاتفاق الأخضر للاتحاد الأوروبي والمؤيدة لخطة التحول المستدام للاقتصاد والمجتمع الأوروبي.