بدأت المراجعة بعدما عبرت الولايات المتحدة عن غضبها بسبب قرار مجموعة أوبك+ التي تقودها السعودية خفض مستويات الإنتاج المستهدفة رغم اعتراضات أمريكية.
ولا توجد أي إشارة تدل على أن إدارة بايدن تخطط لمعاقبة السعودية بعد شهور من مراجعة العلاقات.
وقال جون كيربي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض “الأمر يتعلق بمراجعة العلاقات للتأكد من أنها تصب في مصلحتنا لكنه لا يتعلق بقطعها”.