وکتب السيد فيصل علي شاه في مقال بعنوان “الدبلوماسية الأمنية الإيرانية النشطة” في موقع “ستراتيجيا” التحليلي: في ضوء الفصل الجديد في العلاقات بين طهران وموسكو، والتطورات في سوريا وغزة، والأهم من ذلك، مع وصول دونالد ترامب إلى السلطة، يبدو أن القادة السياسيين والعسكريين في إيران يقومون بحسابات أمنية في المنطقة بهدف ضمان أمنها واستقرارها ومصالحها على المدى الطويل.
وأضاف: من الطبيعي أن تقوم إيران بإعادة تقييم التغيرات الأمنية المحيطة بها، ومن المتوقع أن تقوم أي دولة نامية بالمثل.
کما أشار إلى زيارة اللواء محمد باقري، رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، إلى إسلام آباد واعتبرها فرصة لتحديث التعاون الأمني والحدودي بين البلدين
.