أفادت وسائل إعلامية بأن الوكالات والهيئات الفدرالية في واشنطن تشهد حالة من الاضطراب بسبب أنشطة إيلون ماسك والهيئة الجديدة التي يرأسها.
وبحسب المصادر، فقد تم تعيين ماسك رئيساً لما يُعرف بوزارة الكفاءة الحكومية، والتي أُنشئت بموجب قرار أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العشرين من يناير الماضي.
وأشارت مصادر إلى أن الوزارة الجديدة باشرت بالتدخل في عمليات مختلف الأجهزة والوكالات الحكومية، حيث قامت بإبعاد موظفين ومنع آخرين من الوصول إلى مكاتبهم ووثائقهم الرسمية، كما تدخلت في إدارة المواقع الإلكترونية لعدد من الوكالات وأوقفت بعض البرامج الحكومية.