وجاء في الرسالة: هذا العام، كما في العام الماضي، يستقبل العالم الإسلامي هذا العيد الكبير في ظل وضع أصبح فيه الجرح القديم-فلسطين- في جسد الأمة الإسلامية أكثر اتساعا من أي وقت مضى .
وأضاف: “إن الشعب الفلسطيني المظلوم صمد بكل عزيمة وإصرار في وجه آلة الحرب والقتل التي يمارسها الكيان الصهيوني المحتل”.
وفي رسالته أكد قاليباف: إن العالم الإسلامي يواجه اليوم اختبارا مصيريا، ويجب أن ينعكس دعم الشعب الفلسطيني المظلوم والمقاوم في قرارات استراتيجية وإجراءات عملية للدول الإسلامية.