وأشار الى أن “هذا يضاف لتصريحات رئيسي شاباك سابقين، يورام كوهين ونداف أرغمان، اللذين قالا إن نتنياهو طلب منهما أيضًا تنفيذ أعمال غير قانونية”.
وبحسب ليمور، يثير ذلك الشك بأن نتنياهو يعتقد أن الشاباك “ملكه”، وموجود لخدمة أهدافه.
وتابع ليمور “في مكتبه، زعموا أن رسالة بار مليئة بالأكاذيب، ولذلك يجب رفع الستار وكشف الحقيقة”.
ورجّح أن يكون بار الذي يعرف نتنياهو جيدًا قد وثّق كل لقاء ورأي قانوني قدّمه، ورأى أنه “يجب عليه الآن نشر كل شيء: الطلبات، الأسماء، والتواريخ”.