وشارك الآلاف في المظاهرة المركزية عند “دوار المختطفين” وأخرى مقابل مقر وزارة الأمن بتل أبيب، بالإضافة إلى مظاهرات أخرى نظمت في حيفا والقدس وبلدات عديدة أخرى.
وحذرت عائلات الأسرى الإسرائيليين، من أن “‘إسرائيل’ تقف أمام ‘خسارة القرن’. إستراتيجية الحكومة قد تؤدي إلى الانهيار وتمهد الطريق إلى خسارة محققة على المستوى السياسي والأمني والقيميّ”؛ وذلك في تعليقها حول تقارير بشأن استبعاد الاحتلال من خطة إقليمية واسعة ستكون قادرة على وقف الحرب والإفراج عن الأسرى.
وقالت “على الحكومة أن تتبنى اتفاقا واسعا وإقليميا من أجله أن يؤدي إلى تغيير في الشرق الأوسط، وإنهاء الحرب واستعادة الأسرى الـ59″، واصفة بأن “هذا سيكون تفويتا تاريخيا غير مسبوق”.