وأشارت الحركة إلى أن البيان الختامي للقمة، الذي دعا إلى وقف الحرب على غزة وحث دول العالم على الضغط على “إسرائيل” لإدخال المساعدات، لم يتضمن أي قرارات عربية ملموسة تجاه الاحتلال. واعتبرت الجهاد الإسلامي أن هذه البيانات ستكون شاهداً على عجز بعض الأنظمة العربية وتواطؤ بعضها الآخر.
وأضافت الحركة أن القمة لم تنجح في إدخال المساعدات العالقة على حدود غزة أو في وقف المجاعة التي تعصف بالقطاع، مشددة على أن بيانات الشجب والمناشدات ستبقى فارغة ما لم يتم اتخاذ خطوات فعلية لإنهاء المعاناة في غزة.