ومن بين ما جرى الحصول عليه، “آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريع الاحتلال الصهيوني ومنشآته النووية”.
ولفتت هذه المصادر إلى أن العملية تمّت قبل مدة؛ لكن الحجم الهائل من الوثائق، والحاجة إلى نقل الحمولة كاملة إلى داخل إيران بشكل آمن “فرضا التكتّم على الأمر”.
كما نقلت المصادر أنه “تم التأكد من وصول حمولة الوثائق الكبيرة بالكامل إلى المواقع الآمنة المطلوبة”، مضيفة أن “حجم الوثائق كبير إلى حدّ أن مجرد دراستها واستعراض الصور والمقاطع المصاحبة لها يستغرق وقتاً طويلاً”.