ودعا البيان إلى “حل كافة التشكيلات المسلحة وإنهاء مظاهر التسليح العشوائي التي تهدد الأمن والاستقرار”. وطالب في الوقت ذاته “بإسقاط الأجسام السياسية الحالية” التي وصفها البيان بأنها أصبحت “عائقا أمام تحقيق الاستقرار وبناء الدولة”. كما حث الملتقى في بيانه على “إطلاق حوار شامل ومسؤول يهدف إلى كسر حالة الانسداد السياسي والأمني، ويفتح الباب أمام توافق وطني حقيقي يمهد الطريق لاستقرار دائم”.