كتب الكاتب والمحلل السياسي الماليزي “محمد فيصل موسى”: “بعد حرب الـ 12 يوماً، أصبح اسم آية الله الخامنئي في الغرب، وخاصة بين جيل Z، محط اهتمام كبير؛ ويُعرف آية الله الخامنئي الآن كـ قائد ثوري شجاع وقامع للصهاينة”.
وكتب “محمد فيصل موسى”، الكاتب والمفكّر الماليزي المعروف بـ”فيصل طهراني”، في مقال بعنوان “فهم تأثير آية الله الخامنئي”: “إن أحد النجاحات الكبرى لإيران في هزيمة إسرائيل والولايات المتحدة في الحرب التي انتهت في 24 يونيو 2025، هو بلا شك رفع مكانة آية الله الخامنئي إلى مستوى أعلى، أي إلى مكانة قريبة من شخصية مقدسة، من الصعب على أي أحد منافستها”.
وأضاف: “بعد هذه الأيام الاثني عشر، أصبح اسم آية الله الخامنئي في الغرب، وخاصة بين جيل Z، محط اهتمام كبير”.
وأردف محمد فيصل موسى مبيناً: “قد أُعيد آية الله الخامنئي نشر منشوراته القديمة على منصة إكس وأصبحت متاحة للجميع”.
واستطرد مبيناً: “على عكس الصورة السلبية التي رسمتها عنه وسائل الإعلام الغربية، يُعرف آية الله الخامنئي الآن كـ قائد ثوري شجاع وقامع للصهاينة”.
وكتب: “إنه ذلك القائد المسن الذي يتمنى بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، إزالته، وحتى تل أبيب تسعى بشدة لاغتيال آية الله الخامنئي”.
وتابع “محمد فيصل موسى”، الكاتب والمفكّر الماليزي: “إن أردوغان منذ فترة طويلة يحلم بأن يكون له مكانة عظيمة مثل آية الله الخامنئي”.