في عالم اليوم، أصبحت الإدارة الذكية لحركة المرور في المنظمات ضرورة لا غنى عنها. وفي هذا الإطار، تتجه المنظمات بشكل متزايد نحو استخدام أنظمة قراءة اللوحات المتطورة لاستكمال سلسلة التحكم الخاصة بها. وقد قدمت شركة معرفية حلًا متكاملًا من خلال تصميم نظام لقراءة اللوحات بدقة تزيد عن 95%.
ويلعب هذا النظام دورًا محوريًا في تعزيز سلسلة التحكم في حركة المرور باستخدام تقنيات متقدمة. يتطلب كل مدخل في نظام “ماكسا سيكيوريتي” كاميرا مخصصة.
وتعتمد هذه الشركة المعرفية حاليًا على قدرات محلية، مستخدمةً كاميرا “1500BioCam Maxa” المتطورة بالإضافة إلى كاميرات مراقبة أخرى مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
ويتكون نظام قراءة اللوحات الذكي من مكونات مادية مثل كاميرا قراءة اللوحات وجهاز الإسقاط، بالإضافة إلى برنامج قوي لتحليل اللوحات. يقوم هذا البرنامج بمعالجة وتحليل البيانات المرئية الواردة من الكاميرا.
ببساطة، يعد برنامج قراءة اللوحات عنصرًا حيويًا في النظام، حيث يحلل بدقة صور كاميرات المراقبة ويستخرج الأحرف والأرقام من اللوحات لتحديد هوية السيارات.
وبناءً على البيانات المحددة مسبقًا، يصنف البرنامج حالة مرور السيارة على أنها مسموح بها أو غير مسموح بها. واعتمادًا على التصميم وإمكانيات كل برنامج، يمكن تسجيل تفاصيل مثل تصاريح المرور، وسجل الحركة عبر البوابات المختلفة، وحالة المخالفات، ومعلومات مالك السيارة.
وتُستخدم أنظمة قراءة اللوحات عادةً للتحكم في حركة المرور، وتعزيز الأمن، وتطبيق قيود التنقل في مواقع مختلفة.
من بين الميزات الفريدة لنظام “ماكسا سيكيوريتي” التي تميزه عن المنافسين:
– منصة تعمل عبر الويب.
– استخدام تقنيات متقدمة لمعالجة الصور مثل التعلم العميق، والمعالجة متعددة الأوجه، والمعالجة المعتمدة على CPU وGPU.
– تغطية شاملة للوحات السيارات الإيرانية.
– دقة قراءة اللوحات تزيد عن 95%.
– القدرة على قراءة اللوحات ليلًا، وفي ضوء الشمس الساطع، والضباب، والأمطار.
– تحديد فئة السيارة، الموديل، واللون.
– قياس سرعة السيارة.
– تخزين صور اللوحات والمركبات.
– إمكانية ربط عدة سائقين بلوحة واحدة والعكس صحيح.