وافادت الميادين انه في تصعيد إضافي، أعلنت عشائر درعا “النفير العام” دعماً لأبناء العشائر في السويداء ومواجهة للفصائل الدرزية، في خطوة تهدّد بتوسيع رقعة الاشتباكات في الجنوب السوري.
وانعكست التوترات أيضاً على طلاب الجامعات السورية، حيث أفادت مصادر من جامعة حلب بتعرض عدد من الطلاب من أبناء طائفة الموحدين الدروز لاعتداءات في السكن الجامعي، قبل أن يتم نقلهم إلى حيي الأشرفية والشيخ مقصود، الخاضعين لسيطرة “قسد”، حفاظاً على سلامتهم في ظل أجواء الشحن والتحريض الطائفي.