وبحسب “كان”، يُلاحظ في جيش الاحتلال “الإسرائيلي” في الأسابيع الأخيرة، وبشكل أكبر منذ استئناف القتال في غزة في شهر آذار/مارس 2025، ارتفاع في الحوادث التي تُعرف بـ”الحوادث العملياتية”: انفجار وسائل قتالية وأسلحة، تجاوزات في إطلاق النار، نيران صديقة، وحوادث سير أثناء القتال.
وأشارت إلى أنَّ 31 جنديًا قُتلوا بنيران صديقة، 28 قُتلوا في حوادث أسلحة وذخيرة، 7 قُتلوا في حوادث سير بمركبات عسكرية، 6 قُتلوا بسبب تجاوزات في إطلاق النار، و5 قُتلوا بسبب حوادث عمل.
إلى جانب القتلى، شهد عدد الجرحى ارتفاعًا حادًا، وأظهرت بيانات جيش العدو أن حوالي 1600 عسكري صهيوني أصيب.