بحسب “معاريف”، السرقة اكتُشفت أول من أمس الثلاثاء في أثناء فحص روتيني في مخزن الذخيرة في القاعدة، حيث لاحظ الجنود اختفاء عشرات الصناديق المعبأة بالذخيرة. وعلى الفور، استُدعيت الشرطة العسكرية، والتي شرعت بإجراء تحقيق في الحادث.
وبالتوازي مع تحقيق الشرطة العسكرية، فُتح أيضًا إجراء قيادي داخلي داخل الوحدة، بهدف فحص الإخفاقات في حماية المخازن ومعرفة المسؤولين المباشرين عن الحراسة في وقت الحادثة.
ولفت جيش العدو إلى أنه: “على خلفية الحادث، فتحت الشرطة العسكرية التحقيق”.