وأشارت إلى «عقوبات محتملة ستفرض للضغط على كيان العدو بعد مقتل نحو 64 ألف شخص في غزة وتوسع الاستيطان بالضفة الغربية».
وتنتقد الحكومة الاسبانية، الحرب الصهيونية على القطاع وتدعو باستمرار المجتمع الدولي للتدخل الفوري بهدف إيقافها. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية»، أن حكومة سانشيز أول زعيم أوروبي يتهم كيان العدو بارتكاب أعمال إبادة جماعية في غزة، قال قبل لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كر ستارمر في لندن لصحيفة «الغارديان» إن الصراع يمثل إحدى أكثر حلقات العلاقات الدولية في القرن الـ21 قتامة. وأضاف “هذا فشل”.
وقال رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، قبل عدة أيام ، إن رد فعل أوروبا تجاه «الصراع في غزة» كان «فاشلاً»، ويخاطر بتقويض مصداقيتها العالمية.
وأوضح أنه بشكل واقعي داخل الاتحاد الأوروبي، “هناك دول منقسمة فيما يتعلق بكيفية التأثير على كيان العدو”.
وأضاف: «ولكن في رأيي، هذا غير مقبول، ولا يمكن أن يستمر طويلاً إذا أردنا أن نعزز مصداقيتنا عندما يتعلق الأمر بالأزمات الأخرى، مثل التي نواجهها في أوكرانيا».