ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين أن هذا التطور يفتح المجال أمام كييف لاستهداف المصافي وخطوط الأنابيب ومحطات الكهرباء، وتقليص عائدات موسكو من النفط والغاز؛ مضيفة أن واشنطن طلبت من دول الناتو تقديم دعم مماثل، فيما تدرس الإدارة الأميركية إرسال مزيد من الأسلحة القادرة على توسيع نطاق الهجمات الأوكرانية.
من جهته أعلن الكرملين أن موسكو سترد بشكل مناسب على النقل المحتمل لصواريخ توماهوك إلى أوكرانيا، مؤكدا أن محاولات الأوروبيين الاستيلاء على ممتلكات روسيا لن تمر دون رد.. في وقت يتصاعد التوتر بين روسيا ودول الناتو لا سيما الأوروبيين.