وقد أكد أنّ هذه الخطوة تأتي في إطار إجراءات التعاون الإنساني بين الجارتين.
وفي كلمة خلال اجتماع عُقد قبيل عطلة وطنية في البلاد، توجه لي إلى الكوريين الجنوبيين الذين لهم أقارب في الشمال، معبّراً عن أمله في أن تسهم هذه المبادرة في تخفيف حدة العداء واستئناف مسار التعاون بين الكوريتين.
ويعيش ملايين الكوريين، منذ انتهاء الحرب الكورية (1950–1953)، مأساة الانقسام العائلي، إذ حُرموا من لقاء ذويهم بسبب الحدود المغلقة بين الشمال والجنوب.