وقال المتحدث باسم الحكومة الأفغانية، ذبيح الله مجاهد، لوكالة فرانس برس، يوم الإثنين، إنّ المرحلة الثانية من الاتفاق «تتواصل، ولا يمكننا معرفة ما ستكون النتيجة، وعلينا أن ننتظر نهاية الاجتماع».
في المقابل، قالت مصادر أمنية باكستانية للوكالة إن «أي تقدم في المفاوضات يعتمد على سلوك حركة طالبان في أفغانستان».
وتقول باكستان، التي تواجه تصاعداً في الهجمات ضد قوات الأمن، إنها تنتظر من جارتها الكف عن إيواء مجموعات «إرهابية» باكستانية على أراضيها.
في المقابل، تنفي أفغانستان دعمها أياً من هذه المجموعات، وتقول إنها تريد الحفاظ على سلامة أراضيها.