وحذر المركز من أن “تبعات هذه الخطوة الخطيرة ستكون أكثر دموية، وستقود المنطقة بأكملها إلى دوامة جديدة من العنف والمجهول”، محذرا من “عواقب لا يمكن لأحد التنبؤ بها إذا ما استمر الاحتلال في انتهاكه السافر للقانون الدولي والاتفاقيات الإنسانية”.
ودعا في ختام بيانه جميع المستويات الفلسطينية، الرسمية والفصائلية والشعبية، إلى إعلان موقف وطني موحد دعما للأسرى ومساندة لقضيتهم العادلة، ورفضا قاطعا لهذه الخطوة الصهيونية الفاشية التي تستهدف النيل من صمود الاسرى وكرامتهم داخل السجون.