وذكرت الشبكة: “بدأ العملاء الفيدراليون في تنفيذ الاعتقالات بعد نشر عناصر من حرس الحدود في المدينة. وتزعم وزارة الأمن الداخلي أن هذه الإجراءات تهدف إلى ضمان سلامة الأمريكيين والتصدي للتهديدات التي تهدد السلامة العامة”. وينشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ يونيو الماضي وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية في المدن الكبرى بزعم مكافحة الجريمة. وتم نشر قوات الحرس الوطني ووكالات أخرى في لوس أنجلوس وواشنطن وشيكاغو وممفيس وبورتلاند وسان فرانسيسكو.
إلا أن هذه الممارسة قوبلت في كثير من الأحيان بمعارضة من قضاة المقاطعات، الذين اعتبروا تصرفات إدارة ترامب غير قانونية.