وحصل حزب تقدم على ستة وثلاثين مقعدا، ودولة القانون على تسعة وعشرين مقعدا، وحصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على ثمانية وعشرين مقعدا، وصادقون على ثمانية وعشرين مقعدا، ومنظمة بدر على واحد وعشرين مقعدا. وتوزعتْ المقاعد الأخرى على عدد من التيارات والكتل والأحزاب والمنظمات.
بدوره أعلن الإطار التنسيقي التوقيع على اعتباره الكتلة النيابية الأكبر تمهيدا لتسمية رئيس الوزراء للمرحلة المقبلة.وأكد الإطار التنسيقي أن التعاون الوطني الشامل هو الأساس للعبور الى المرحلة المقبلة، وترسيخ الاستقرار السياسي في العراق. وبهذا الشأن استضافت هذه الحلقة من بانوراما، من بغداد الأكاديمي والمحلل السياسي د. نسيم عبدالله والمحلل السياسي محمد الساعدي.