وأعلن الرئيس الكوري الجنوبي، لي جاي ميونغ، الأسبوع الماضي، الانتهاء من اتفاق الأمن والتجارة مع الولايات المتحدة، والذي يشمل خططاً للمضيّ قدماً في تطوير سفن تعمل بالطاقة النووية.
وقالت سيول؛ إنها حصلت على «الدعم لتوسيع سلطتنا على تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجة الوقود المستنفد».
وفي أول تعليق لها على الاتفاق، ردّت كوريا الشمالية المسلحة نووياً بأن برنامج الغواصات يمثّل «محاولة خطيرة للمواجهة».
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، الثلاثاء؛ بأن الاتفاق «تطور خطير يزعزع استقرار الوضع الأمني العسكري في منطقة آسيا والمحيط الهادئ خارج شبه الجزيرة الكورية ويسبب حالة من عدم القدرة على السيطرة النووية في المجال الدولي».