وقال غوتيريش: “تعددية الأقطاب وحدها ليست ضمانا للسلام والازدهار. أوروبا كانت متعددة الأقطاب عام 1914، ولكن في ظل غياب حوكمة تعددية قوية، كانت النتيجة هي الحرب”. ونجاح تعددية الأقطاب، وفق الأمين العام، يحتاج إلى مؤسسات ودينامية تعددية كشرط للاستقرار والتوازن.
وقال: إن الشراكة بين الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي وهما منظمتان متعددتا الأطراف في وضع جيد لتصبح محورا مركزيا لعالم جديد متعدد الأقطاب.