وقد دخلت الخدمة في تموز/يوليو 1998، وتشكل منذ ذلك الحين ركناً أساسياً في قدرة الولايات المتحدة على تنفيذ قوة نيران بحرية – جوية بعيدة المدى في مختلف البحار. كما تتميز الحاملة، بأنّها منصة عمليات عسكرية متقدّمة، أداة للضغط السياسي والعسكري، ولها قدرة على العمل لفترات طويلة.
وشاركت «هاري إس. ترومان» في العدوان على اليمن في عام 2024، وتضررت أكثر من مرّة بفعل صواريخ القوات المسلّحة اليمنية في البحر الأحمر.