وتُعدّ الصين أكبر مشتر للنفط الخاضع للعقوبات من إيران، وهي عضو في منظمة “أوبك”، وارتفعت صادرات طهران مؤخراً بأسرع وتيرة لها منذ سنوات.
وعُرضت بعض الشحنات من الخام الإيراني الخفيف هذا الأسبوع بخصم يتراوح بين 8 و9 دولارات للبرميل مقارنة بعقود “برنت” في بورصة “إنتركونتيننتال” مقابل نحو 4 دولارات في أغسطس، حسب تجار.
واستنفدت العديد من المصافي الصينية حصصها بوتيرة أسرع من المعتاد هذا العام، بسبب تشديد النظام الضريبي على المواد البديلة مثل زيت الوقود.