خلال الحفل، أشاد كيم جونغ أون ببطولة الجنود وقدرتهم على تحويل منطقة خطرة إلى آمنة خلال ثلاثة أشهر، واصفًا المهمة بالمعجزة، لكنه كشف عن خسارة تسعة جنود في العملية.
منح كيم الفوج وسام الحرية والاستقلال، وكرّم الشهداء بلقب «بطل جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية» وأوسمة من الدرجة الأولى. المهمة جاءت عقب قرار كيم في يونيو/حزيران إرسال ألف خبير متفجرات وخمسة آلاف من عمال البناء لدعم إعادة إعمار كورسك، وهو ما أثنى عليه الكرملين لاحقًا واعتبره مساعدة بطولية.