تضرر أكثر من 171 ألف شخص بعد أن “إجتاح الإعصار ذاته جنوب موزمبيق، الشهر الماضي، وأودى بحياة 27 شخصًا في كل من موزمبيق ومدغشقر”.
وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن “أكثر من نصف مليون شخص معرضون لخطر التضرر من الإعصار فى موزمبيق هذه المرة”.
وأظهرت بيانات من الأقمار الصناعية أن “الإعصار يواصل طريقه على اليابسة صوب الطرف الجنوبي لمالاوي المجاورة بعد أن مر على مدينة كويليمانى الساحلية، وإنقطعت الاتصالات والتيار الكهربائى عن كويليماني”.
ويقول علماء إن “تغير المناخ يتسبب فى زيادة قوة ومدة الأعاصير”.