ووفقاً لمعلوماتها، فإن باريس عملت بخفاء لتمكين الاتحاد الأوروبي من تنفيذ «الخطة ب»: قرض لكييف عبر الإقتراض المشترك.
وأشارت الصحيفة إلى أن مساعدي ماكرون حاولوا يوم القمة ضمان ألا تفرض هنغاريا حق النقض على الإقراض في إطار ميزانية الاتحاد الأوروبي في حال رفضت خيار القرض على حساب الأصول الروسية.