اضاف المفتي قبلان ان “المعادلة اليوم: أي حرب تقع سيكون فيها منتصر واحد هو المقاومة”، وتابع “حرب بلا دبابات وسط ترسانة مسيرات يعني انهيار جبهة الشمال وإذا انهارت جبهة الشمال فتوقّعوا الصوت من القدس وميزان الردع الحالي تختصره هيبة الخيمة التي تقضّ مضاجع تل أبيب”.
ولفت المفتي قبلان الى ان “المشهد اليوم: خيمة المقاومة على الخط الأزرق فيما الصريخ في تل أبيب ومن أجل تسوية خيمة المقاومة تل أبيب تزحف على ركبتيها وتتوسل العالم والآتي أعظم وما زال انتصار تموز يتنفس”، وتابع “يمكن اختصار ترسانة ومجاميع المقاومة بالفرط صوتي بكل الأبعاد وتهديد تل أبيب كلام فراغ وأنين عاجز”، وأكد ان “اليد الطولى اليوم للمقاومة ومقاومة قوية يعني لبنان قوي وزمن بيع أو تأجير الأوطان انتهى، والرحمة للشهداء”.